![]() |
لمَ عليكِ التوقّف عن استخدام الليفة الآن؟! |
![]() |
أداة الاستحمام التي لا غنى عنها ،والتي تساعد في تقشير البشرة وتنظيف الجسم، لن تكون أكسسواركِ المفضّل بعد اليوم. الليفة تشكّل الملجأ الأكثر شعبيّة لتسكنه البكتيريا والفطريات، عدوّ صحّة بشرتكِ. غالباً ما تتركين الليفة بعد الاستحمام مبلّلة في الحمّام؛ رطوبة هذا المكان والمياه التي امتصّتها الليفة يشكّلان أكبر خطر لتكاثر الجراثيم. هذا بالإضافة إلى أنّ المادة التي صنعت بها الليفة قد تسبّب تقشير مبالغ به للبشرة وبالتالي ستصبح عرضة للالتهابات. الحلّ؟ نعلم أن الواقع غير سارّ لكن إليكِ بعض الحلول والنصائح التي قد تساعدكِ:
|