مدرسة فخورة بجسدها وبالبيكيني على مواقع التواصل... لكن للادارة رأياً آخر!

مدرسة فخورة بجسدها وبالبيكيني على مواقع التواصل... لكن للادارة رأياً آخر!

تخوض المدرسة ميندي جانسن من ولاية يوتاه الاميركية معركة "حقوق شخصية" كما أسمتها بعد ان خيّرتها المدرسة التي تعمل فيها بين مسح صورها "الجريئة" عن "انستغرام" أو جعل حسابها شخصياً أو الاستقالة من المدرسة.
القصة بدأت حين اشتكى اهالي تلاميذ من نشر المدرسة هذه الصور التي يشاهدها اولادهم الطلاب معتبرين انها صور جريئة وفيها ايحاءات تضر بصورة المدرسة.
وأورد موقع "تيك انسايدر" ان جانسن وهي سيدة مطلقة وأم وجدت في احتراف الالعاب الرياضية والاهتمام بجسد مثالي فسحة للخروج من انكسار ما بعد الطلاق، وبما انها سعيدة بما تقوم به وبالنتائج التي تظهر على جسدها، فانها رفضت الخيارات التي وضعتها ادارة المدرسة امامها، واثيرت القضية في وسائل اعلام اميركية حيث صرحت جانسن بأن على الاهالي المزعوجين ابعاد اولادهم عن "مشاهدة صفحتي عبر مواقع التواصل وعدم التدخل في حياتي الشخصية".