في عمر الـ 66 عاماً...نجح بالترمينال!

عاد السيد علي عبد الامير حمادي، إبن النبطية الفوقا، إلى مقاعد الدراسة حاملاً شغفه بالعلم، ليصبح بين الناجحين بالإمتحانات الرسمية - فرع الآداب والإنسانيات / الدورة الإستثنائية.
وكشف حمادي عن حبة للعلم والتعلم، ولكن الظروف حالت دون تمكنه من إكمال مسيرته التعليمية في الصغر، وإنطلق إلى العمل. وتحدث عن جرح خسارة إبنه الشاب، بحادث سير عام 2016.
حمادي تمكن اليوم من تجاوز الإمتحانات بمجهوده الخاصة وبتشجيعٍ من عائلته، وقال: "قررت حقق الأماني لي كانت عندي، وديننا الإسلامي يقول اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد"، مشدداً:" حتى لو ما اتوفقت هيدي الدورة كنت ح قدم مرة ثانية وثالثة حتى النجاح
الكلمات المخصصة لهذا المقال:
مجتمع
مقالات شبيهة
عرض جميع المقالاتانس وزينة محتوى وتاثير مع تفاعل جماهيري واسع !
بدأت رحلة هذا الثنائي الرائع عام ٢٠٢٢ في فترة كورونا حين قرروا خوض تجربة صناعة…
90 طائرة خاصة و30 قاربًا مائيًا».. تفاصيل «زفاف القرن» لثالث أغنى رجل في العالم
يستعد نجوم السينما والأعمال، لحضور حفل «زفاف القرن»، الذي يجمع مؤسس شركة أمازون، الملياردير الأميركي،…
مها الصّغير تتّهم طليقها أحمد السّقّا بالاعتداء عليها بالضرب… والنّيابة تتحرّك
لا تزال أصداء طلاق الممثّل المصريّ أحمد السّقّا والإعلاميّة مها الصّغير، تتصدّر العناوين، خصوصًا بعد…