انكسار وحزن على مواقع التّواصل بعد رحيل زياد الرّحباني… “بكير تروح”

انكسار وحزن على مواقع التّواصل بعد رحيل زياد الرّحباني… “بكير تروح”

خيّم الحزن على مواقع التّواصل الاجتماعيّ اليوم السّبت بعد إعلان وفاة الفنّان والموسيقي اللبنانيّ الكبير زياد الرّحباني عن عمر ناهز التسعة والسّتّين عامًا، إذ غصّت الصّفحات بكلمات الرّثاء ورسائل الوداع لفنّان استثنائيّ ترك بصمة لا تُنسى على الموسيقى والمسرح والثّقافة العربيّة.

فقال رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزاف عون: “زياد الرحباني لم يكن مجرّد فنان، بل كان حالة فكرية وثقافية متكاملة. كان ضميرًا حيًّا، وصوتًا متمرّدًا على الظلم، ومرآةً صادقة لأوجاع الناس والمهمّشين. كتب الألم بصدق، وعزف الحقيقة بلا مواربة.”

وأضاف: “من خلال مسرحه الهادف وموسيقاه المتقّدة بالإبداع، التي مزجت ببراعة بين الكلاسيك والجاز والموسيقى الشرقية، قدّم رؤية فنية فريدة فتحت آفاقًا جديدة في التعبير الثقافي اللبناني، وبلغت صدًى عالميًا”.

وتابع: “زياد كان امتدادًا طبيعيًا للعائلة الرحبانية التي أعطت لبنان الكثير من نذر الجمال والكرامة. وهو نجل المبدع الكبير عاصي الرحباني، والسيدة فيروز، ‘سفيرتنا إلى النجوم’، التي أتقدّم منها اليوم بأصدق التعازي، وقلوبنا معها في هذا المصاب الجلل، نشاركها ألم فقدان من كان لها أكثر من سند.  أعمال زياد ستبقى حيّة في ذاكرة اللبنانيين والعرب، تلهم الأجيال القادمة، وتذكّر بأن الفن يمكن أن يكون مقاومة، وأن الكلمة يمكن أن تكون موقفًا. فليرقد زياد الرحباني بسلام، ولتبقَ موسيقاه ومسرحياته نبراسًا للحرية ونداءً للكرامة الإنسانية.”

“بغياب زياد الرّحباني، يفقد لبنان فنّانًا مبدعًا استثنائيًّا وصوتًا حرًّا ظلّ وفيًّا لقيم العدالة والكرامة…” بهذه الكلمات نعى رئيس الحكومة اللبنانيّة نوّاف سلام الرّاحل، مشيرًا إلى أنّ زياد كان صوت النّاس على مدى عقود، وحامل وعيٍ ثقافيّ زُرع في وجدان اللبنانيّين.

 

كما نعاه رئيس مجلس النواب نبيه بري فقال: “لبنان من دون “زياد” اللحن حزين.. والكلمات مكسورة الخاطر …والستارة السوداء تُسدل على فصل رحباني إنساني ثقافي فني ووطني لا يموت . وأضاف الرئيس بري : “أحر التعازي للعظيمة “فيروز” لآل الرحباني وكل اللبنانيين برحيل الفنان المبدع زياد الرحباني الذي جسد لبنان “الحلو” كما أحبه فنظمه قصيدة وعزفه لحناً وأنشده أغنية وداعاً زياد .”

كما نعاه وزير الثقافة غسان سلامة، قائلاً:” كنا نخاف من هذا اليوم لأننا كنا نعلم تفاقم حالته الصحية وتضاؤل رغبته في المعالجة. وتحولت الخطط لمداواته في لبنان او في الخارج الى مجرد افكار بالية لأن زياداً لم يعد يجد القدرة على تصور العلاج والعمليات التي يقتضيها. رحم الله رحبانياً مبدعا سنبكيه بينما نردد اغنيات له لن تموت”.

 

 

راغب علامة:” رحل اليوم عبقري لبنان ‎زياد الرحباني، الفنان والإنسان الذي سكن قلوبنا بفنه الحر وكلماته الصادقة. زياد لم يكن مجرد فنان، بل حالة استثنائية متمرّدة، تركت أثراً لا يُمحى في تاريخنا الثقافي. أحرّ التعازي للسيدة ‎فيروز، ولعائلة الرحباني، ولكل من أحبّه. وداعاً يا زياد… ستبقى خالداً في الوجدان، صوتاً لا يموت”.

عاصي الحلاني: “رحل زياد الرحباني. العبقري الكبير الذي لامس أجيال كاملة بالفكر والموسيقى، فنان لا يتكرر بألحانه، بكلماته، بالمسرح بالنقد السياسي والأجتماعي كان سابق عصره في كل ما قدم برحيل زياد ، يخسر العالم العربي فنان قل نظيره ، وروحاً لا تتكرّر. زياد لم يكن مجرد موسيقي كان حالة لا تشبه احد، رحل زياد ورح يبقى صوت زياد بالقلب والوجدان، التعازي الحارة وخالص المواساة للعائلة وبالأخص للسيدة الأم فيروز واي عزاء لا يوازي حزن ووجع الأم على فراق فلذة كبدها… الرحمة لروحك وتكون نفسك بالسماء”.

وكتبت نانسي عجرم:” المبدع ما بموت… صعب كتير وصف إنسان بحجم ‎زياد الرحباني وفكره. الرحمة لروحك و أحرّ التعازي لأيقونة الفن السيدة ‎فيروز الله يصبر قلبك “

وكتبت ميريام فارس:”لبنان والعالم كلّو خسر عملاق الفن والإبداع ‎زياد الرحباني، مافي كلام بعبّر عن حزني برحيلك، الله يصبرك سيدة ‎#فيروز على هل فاجعة ويعطيكي القوّة ويصبّر عائلتك. الله يرحمك وتكون نفسك بالسما “.

وكتب جورج وسوف:” رحل زياد العبقري رحل زياد المبدع، اعمالك رح تبقى خالدة وفنك العظيم بالقلب والفكر على مر الاجيال. أحرّ التعازي للسيدة فيروز الأم ولعائلة الرحباني ولكل محبيك يا زياد.

وقالت مايا دياب: ” زعلي طَوّل أنا ويّاك .. وسنين بقيت.. جرّب فيهُن أنا إنساك .. ما قدرت نسيت”.

وكتبت يارا:” الله يرحمك يا مُبدع ‎زياد الرحباني اللي متلك ما بيموتوا… قلبنا مع الستّ ‎فيروز الله يصبّرها ويصبّرنا وكلّ أهلو ومحبّينو”.

وكتبت ماغي بو غصن:” وداعاً زياد الرحباني، خسارة كبيرة للفن اللبناني بغياب أسطورة حقيقية..  نفسك بالسما والعزاء لكل محبينك.. لكلنا”.

كارمن لبّس: “ليش هيك حاسة كل شي راح، حاسة فضي لبنان زياد الرحباني”.

شركة الصبّاح: “في أيقونات ما بتموت، بتضلّ حاضرة بفكرنا وأحاسيسنا… وأعمالها بتعيش معنا للأبد وداعًا زياد الرحباني”

فارس كرم: “الله يرحم زياد الرحباني العبقري ،المبدع”.

سالم الهندي: “وداعاً للموسيقار الكبير زياد الرحباني  ، تعازينا للسيدة فيروز”.

زياد بطرس: “فليت وما تعلموا شي من حكياتك زياد الرحباني إلى اللقاء”

أما هيفا وهبي فكتبت: ” زياد الرحباني فقدنا فناناً لن يتكرر، سبق عصره وأثر بأجيالٍ! خالص التعازي للسيدة فيروز، لشقيقته ريما، لعائلته، ولكل من أحب فنه الحر والصادق. نفسك بالسما زياد”.

وكتب سليم عسّاف:” اليوم،  وقع من عمري تاريخ ضاع مني وطن، رحل المثل الأعلى بطفولتنا و شبابنا ، رحل اللي خلق لغة بتشبهنا ، رحل اللي عمل من وجعنا فرح، كنت ورح تبقى من اهل بيت كل لبناني تربى عمدرستك وفلسفتك، هضامتك وحكمتك وشخصيتك الخاصة. فخور اني عشت بزمنك زياد رحباني. الله يرحمك ويصبر قلوبنا”.

وكتب زياد بُرجي:” خسرنا اليوم قامة فنّية لبنانية كبيرة وظاهرة فنية وإبداعية عالمية صعب ان تتكرر وقدوة لإلنا ولجيلنا المتأثر فيه ومتأثر بأعماله من موسيقى ومسرحيات، من عزّي لبنان بفقدان العبقري ، زياد الرحباني ومن عزّي عائلة الرحباني، ولأرزتنا الغالية فيروز الله يصبرك ويطول عمرك وتكون نفسه بالسما”.

وكتب عامر زيّان:” غاب ‎زياد الرحباني الجريء والمتمرّد والرافض للصمت بس بقي فنّو يصرخ بالحياة. الله يرحم الموسيقار زياد الرحباني، خسارة للفن اللبناني والعربي”.

وكتبت اليسا:” زياد الرحباني ما كان فنان عادي والاكيد انو ما كان شخص عادي كمان. عبقريته الموسيقية والفنية ما بتتكرر، واليوم بخسارته خسر لبنان شقفة منو وشقفة كبيرة من ذاكرته الجماعية. ‎فيروز سفيرتنا للدني كلها هي اليوم إم زياد، الله يعطيها الصبر والقوة  زياد، العظماء متلك ما بيموتوا”.

وكتبت ماجدة الرومي: “ويرحل عبقري من بلادي.. تحية إكبار لإبداعك…

وموسيقى السلام لروحك الثائر”.

شريهان:” أنعي الفن كل الفن ، أنعي ‎لبنان وقلبي ….أصلي وأدعي للأم ‎فيروز الإرادة، الصبر، الصلابة، العزيمة والفن والإبداع  والأصالة .. أنعي الفن و الإبداع، أنعي لبنان و قلبي ….. ‎زياد_الرحباني تاريخ لا يموت أبداً”.

وكتبت كارول سماحة:” عبقري، فنان، تاريخ…رحيلك يا زياد كسرلي قلبي. كنت دايمًا الصوت المختلف، الحقيقة اللي ما بتخاف، والإبداع اللي ما بيخلص. رح تضلّ بأعمالك، بذاكرتنا، وبحبنا لإلك. الله يرحمك يا كبير.. بعزّي السيدة فيروز من قلبي… بعزّي الأم اللي خسرِت ابنها، والروح اللي غابت عنها قطعة منها. كلنا معك بهاللحظة الصعبة”.

وكتبت نجوى كرم:”رحل عبقري كبير من لبنان سابق عصرو وما بيشبه إلا حالو ..زرع ضحكة مليانة عمق .. مسرحو وغنّيتو عبارة عن خلاصة معركة بين الزمن الجميل والمستقبل المبدع ابن الحرية اللي ما بتهاب  الله يرحمك وتكون نفسك بالسما ما بتتعوّض أبداً “.

 

تانيا قسيس: “كلنا فينا شي من زياد الرحباني…”.

مروان حداد كتب: “ذهب وتركنا نسأل كل صباح “بالنسبة لبوكرا شو؟”

أمل عرفة: “وداعًا زياد الرحباني”.

هشام حداد: “كتير قاسية… كتير.. وداعًا يا ايقونة”.

بديع أبو شقرا: “هيدا هو الانسان إللي قال كل الحقيقة”.

أمّا الإعلاميّ ريكاردو كرم فعبّر بكلمات مؤثّرة: “ما حدا رح يبقى، بس الفرق إنّو في ناس بيمشوا وبيضلّوا، وفي ناس بيمشوا وبينمحوا…”، في إشارة إلى الأثر الّذي لا يُمحى لزياد في الذّاكرة الفنّيّة والثّقافيّة.

نوال الزّغبي عبّرت عن حزنها بقولها: “رحيل العبقريّ الرّحباني عن الحياة!! “الله يرحمك”.

جوزيف عطية: “بلا ولا شي رحل العبقري الكبير زياد الرحباني إلى اللقاء”.

نادر الأتات:” تركتلنا كتير إشيا نتعلّم منها.. كنت ورح تبقى مدرسة بالفكر والفن والحياة الله معك يا مبدع”.

ناجي أسطا: “ما فيك تحب ،تسهر ، تصلّي، تضحك او  يكون عندك مناسة وطنية إلا ما تتذكرلو اعمالو، هيدي العبقرية و هيدا زياد الرحباني! هلّق صار لازم نودعك و ماتخبرنا عنك لأنو اعمالك رح تضل تخبّر عنّا الأجيال.. وداعاً زياد الرحباني”.

وكتب جو أشقر:” بغيابك، الفنّ فقد ضحكته والكلمة الحقيقية وداعًا ‎زياد الرحباني”.

أمّا ورد الخال فقالت: “الفنّان لمّا يروح، بيروح معو خيط من خيوط الشّمس…”

باسم مغنيّة كتب: “رحل المبدع. وكأنّها كانت تقصد أنّ شادي هو زياد.”

وعبّرت كارمن لبّس عن ألمها قائلة: “ليش هيك؟ حاسّة كلّ شي راح، حاسّة فضي لبنان…”

وكتبت جومانة بوعيد:”هيدي كسرة للبلد كلّو راح العبقري الانسان  والفنان بعد زياد في شي كبير رح ينقص بالمشهد الوطني والمشهد الانساني و الفني كلّو منكِسِر متل قلب إمّك الله يكون معها ومعك”.

وكتبت رولا شامية:” كيف ممكن ننسى اشخاص اعمالهم خالدة وصنعت اجيال وثقافة بأكملها وداعاً زياد … غادرتنا بلا ولا شي”.

وكتب جمال فياض:” زياد الرحباني … قال كل شيء! نحن الذين لم نستوعب جيداً ما قاله…زياد الرحباني، هو لبنان … على موسيقى، على مسرح، على شجاعة وعلى سخرية … هو لبنان، بكل تفاصيل حياته!”

اصالة: “سيّدتي الأغلى ياساكنة بقلوبنا بأعلى وأجمل مكان الله يرحم إبنك الفنًان الكبير زياد الرحباني إبن المجد وصنّاع الفنّ البديع وبدعي ربي يمسح بالصبر على قلبك الغالي ويهوّن عليكي هالأيّام الصّعبه ياسيّدة وطني ياطبيبتي ودوائي لجميع أوجاعي بصوتك وشموخك ومقامك العالي ياغاليتنا الله يكون معك ياأمّنا الّلي أنجبت روحنا ياعظيمه يافيروز”

وكتبت ريتا حايك:” مش بس كبرنا عَ فنّك وإبداعك، عَ فكرك كمان. في أجيال كبرت بتحكي متلك، وبتفكّر متلك، و بتحاول تكتب متلك. كان حلمي نعمل مسرح سوا، أنا كتير محظوظة إني عرفتك وحكيت معك. بدّي إبني يكبر عَ مسرحياتك وعلى إبداعاتك.لبنان محظوظ إنو كان عندو عبقري متلك”.

وكتبت ندى أبو فرحات:”زياد شكراً ع كل شي”.

وكتبت يسرا :” خالص عزائي في وفاة الموسيقار العظيم زياد الرحباني.. فقدنا قيمة فنية و قامة لا تعوض.. أرسل تعزياتي لوالدته الفنانة العظيمة فيروز .. ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته و يصبرك على هذا الفراق الأليم”.

صلاح الكردي:” قلبي منكسر..ارقد بسلام ايها الاسطورة”.

نيشان :” يا وَجَع فيروز… حُزنٌ عَصيٌّ عن المُواساة. زياد الرحباني رَحَ”.

سينتيا خليفة: “تعرفت عليك لما كنت بلا ولا شي، غير أحلامي . و”بصراحة”؟ أنت خليتني أقطع مرحلة كتير مهمة من حياتي. لما رحت عالجامعة وبلشت اشتغل بالوسط وكنت فعلاً “عايشة وحدي بلاك” وبلا حدا.

كانت الفترة اللي بلشت أفهم فيها غموض الأيام اللي وصلنالها وشو

هالأيام !!! “اللي وصلنالها  مع انه “مربى الدلال” ربوني”وأنا مش كافر” ، لكن “زمن الطائفية” “الله يساعد الله يعين عليه ” طول كتير يا زياد، انت رحت وهو ..بعدو ….

الله ما كنت عارفة انه “الحالة تعبانة “عندك، بما أنه كل شيء “خلص”، صار فعلا عندك “هدوء نسبي.”

“شو عدا ما بدا اليوم؟  قوم فوت نام يا زياد وصير حلام انك تركت وراك تاريخ ربى اجيال على حقيقة لبنان بجمالو وقاساوتو والأكيد اليوم، في كتير “عيون بتبكي معك ماتو ذكرياتي ورجعوا ماتو اجدادي مرة كمان  “.

تانيا صالح:” حبيبي الأول والنصاني والأخير..زياد”.

 

ناصيف زيتون: “رحل اللي علّمنا نسمع غير، ونفكّر غير، ونغنّي غير. يا ريت الكبار ما بيرحلوا. الله يرحمك يا ابن عاصي و فيروز، الله يصبّر عيلته و كل محبينه، ويصبّر وطن تعب يودّع كبارُه.زياد الرحباني”.

سلاف فواخرجي الّتي كتبت عبر حسابها: “زياد … مات … تركنا عالأرض وراح … حمّلتنا إشيا كثيرة، عم نفتش ع واحد مثلك يمشي، نمشي نمشي … ومنكفّي الطّريق.” وأضافت: “خالص العزاء للسّيّدة فيروز وجميع أفراد العائلة ولبنان ولنا جميعًا وللعالم.”

ديمة قندلفت عبّرت بمرارة: “زياد الرّحباني قصّة وطن… حدوتة الضّمير.. وموسيقى الفرح، وداعًا.”

معتصم النّهار كتب: “راح زياد.. اللي كنّا نسمع موسيقاه لننسى، نضحك من كلماته لنفهم، ونغضب مع نكاته لأنّو حاسس فينا… زياد ما مات، رح يعيش بكل نغمة وجملة.”

وقال جوزف منصور: “في ناس بيقضّوا حياتن ترشقة وفي ناس عم بيحدّثونا من القبور”.

وكتبت رحمة رياض:””بحبك بلا ولا شي”، يا عبقري الكلمة واللحن… مدرسة فنية علّمتنا نغنّي الكلمة، ونحسّها من القلب. رحيلك وجع كبير، وخسارة ما تتعوّض…وداعًا، ‎زياد الرحباني”.

إيميه صيّاح:  “هي الأمّ الحزينة.. خسارة لبنان كبيرة بس خسارة #فيروز ما في كلمات بتوصفها.. ما في وجع أكبر من انّو أمّ تدفن ابنها أو بنتها.. الله يرحم العبقري #زياد_الرحباني والله يصبّر عيلته ومحبّينه الكتار.. شكرا على فنّك ورسايلك.  شكرا على الحقيقة اللّي خبّرتنا ياها متل ما هي”.

عمر صبّاغ: ” ولا يوم كنت شخص عادي بفكرك، بفنك، بأسلوبك.. هيك إنت “مُبدع” ورح تِبقى بكل ذكرياتنا”.

شذى حسون غرّدت قائلة: “الأساطير لا تموت بل تعيش للأبد. أعزّي الشّعب اللبنانيّ في وفاة أيقونة من أيقونات الفنّ.

الكلمات المخصصة لهذا المقال:
مشاهير

مقالات شبيهة

عرض جميع المقالات
اكتسب وزنا زائدا بشكل ملحوظ.. جورج وسوف يُفاجئ الجمهور بملامح مختلفة

اكتسب وزنا زائدا بشكل ملحوظ.. جورج وسوف يُفاجئ الجمهور بملامح مختلفة

يُحيي الفنان جورج وسوف حفلا ضخما مساء الخميس 31 تموز داخل سكاي بالعلمين الجديدة في…

سقوط مُدوٍّ لمهرجانات الأرز: “ميّاس” لم تنقذ الموقف… ومن يُعيد أموال الجمهور؟

سقوط مُدوٍّ لمهرجانات الأرز: “ميّاس” لم تنقذ الموقف… ومن يُعيد أموال الجمهور؟

في ضربة قاسية لصورة “التنظيم النموذجي” التي لطالما تغنّت بها “القوات اللبنانية” من خلال تولّيها…

سقوط مُدوٍّ لمهرجانات الأرز: “ميّاس” لم تنقذ الموقف… ومن يُعيد أموال الجمهور؟

سقوط مُدوٍّ لمهرجانات الأرز: “ميّاس” لم تنقذ الموقف… ومن يُعيد أموال الجمهور؟

في ضربة قاسية لصورة “التنظيم النموذجي” التي لطالما تغنّت بها “القوات اللبنانية” من خلال تولّيها…