بيروت التي أبهرت العالم بـ 2009.. هل تعود؟

إطار صغير هو ما يفصل بين بيروت اليوم وبيروت في 1919 و1920..
هي القصة المصوّرة التي نشرتها وكالة الصحافة الفرنسية، وترصد من خلالها عبر قصة مصوّرة مجموعة من الأماكن التي ظهرت في بطاقات بريدية مثل المنازل القديمة، ومقر رئيس الوزراء اللبناني الذي كان يستخدم كسوق، وشارع ويغان بمبانيه القديمة، وسوق الجميل، وغيرها من الأماكن اللبنانية البارزة، إضافة لمشهد الكورنيش.
وبيروت عاصمة لبنان بحسب الوكالة، مدينة يبلغ تعداد سكانها وفقا لإحصاءات 2007 مليوني نسمة، وتعتبر مدينة عريقة وفيها ذكريات تعود إلى ما قبل القرن الخامس عشر قبل الميلاد.
وتحظى بيروت بشهرة عالمية، حيث وضعتها مجلة «نيويورك تايمز» الاميركية بالمركز الأول بين قائمة الأماكن التي ينبغي زيارتها في 2009، كما تم تصنيفها من قبل دليل «لونلي بلانت» السياحي ضمن المدن العشرة الأوائل الأكثر حيوية عام 2009.
مقالات شبيهة
عرض جميع المقالاتألوان حقائب تُبرز إطلالتكِ في صيف 2025
الموضة دائمة التطور، في التصاميم أو الاتجاهات أو حتى الألوان التي تؤثر وتعكس الأسلوب الشخصي.…
حقيبة عيد الفصح من Louis Vuitton قابلة للأكل!
بالتزامن مع اقتراب عيد الفصح، تكشف دار Louis Vuitton عن إعادة إصدار حقيبة البيضة المميّزة…
حقيبة "بيركن" لم تعد رمزاً للرفاهية... بل تهديداً للحياة!
تحوّلت حقيبة "بيركن" الشهيرة من دار الأزياء الفرنسية "هيرميس" إلى ما يُوصف بـ"الأخطر في العالم"،…